مقدمة
حين خلق الله أبانا ادم لم يستطع العيش بدون خلق من نفس طينته لذالك خلق الله أمنا حواء
والكثير من علماء اللغة يعود بالأصل إلى لفظة أنسان إلى انس أي الأنسان يأنس الأنسان الأخر وليس بالنسيان كما يدعي البعض.
صلب الموضوع::.
والمرأة تولد مرتين!!
حين تخرج إلى الدنيا من بطن أمها والولادة الحقيقة لها حين تتزوج
ولكن أن لم تتزوج فأنها تعيش في بؤس العنوسة
ومعاملة المجتمع لها وكأنها جنت فاحشة والعياذ بالله
مثال:
في مجتمعنا الطرفاوي
عند الرجال يعد رجل قبل وبعد الزواج
وعند النساء تعد بنت قبل الزواج وأمراه بعد الزواج!!
هل يعني ذالك بأن العقل لا يكتمل الا بعد الزواج؟؟
حين تكون هنا عزيمة يحضرها جميع فئات العمر
عند الرجال ترى الأعزب والمتزوج جنب إلى جنب
عند النساء ترى العازبات لوحدهن والمتزوجات لوحدهن!!
وغير نظرة النساء للعازبة المتقدمة في السن بعض الشي
تلك النظرات الحادة حتى تتمنى العازبة بأنها لم تخرج من بيتها
تتمنى الموت لو كانت عازبة وتولد عند الزواج
ويستمر هذا حال المرأة في مجتمعنا
ما رأيك يا أيتها الأنثى فيما يحدث في مجتمعك؟؟
بقلمي
dani alves