أن حزني على الحسين
لم يصل إلى حزن فاطمة بعد على أبنها االشهيد
لكن حزني هذا
أراه يحرقني يفور كما النار
يعفر في داخلي
أتجرع مرارة الحسرة عليه كلما تذكرت مشهده الشريف
الذي زرته العام الماضي
فكيف بالزهراء
آه ... على حزنك يا زهراء
.. ألهي بحزن الزهراء أقضي حاجة المحتاج
أقضي حاجة الغالية .. أنتظار حلم