.
آنَا ../ منَ صَليتُ صَلاة الغائبَ فيَ بعِدكِ
وَرقيتُ روحَي بتعَاويَذ الفقدَ وَلكَن لا بَارقة آمًل تلوًحً بالمًجٍيء
( بِسْمِ الله أَرْقِيِنِيِ مِنْ غِيَابُكَ الذّيِ يُؤْذِيِنِيِ )
مًا فتئ لٍسانيً عًن اللّهج بٍها وَما كفّ الشوَق بيَ عَن نقر نوَافذ شجنيَ .!*