( كالعادة ) مجرد شمّاعة مكذوبة ،، وبضاعة مزجاة ،،
يحاول من خلالها بعض المرتزقة ،، استغفال العوام من الناس والاستخفاف بعقولهم
لترويج وتمرير مثل هذه الأكاذيب والأراجيف الباطلة
التي لم ترد حتى الآن إلاّ في المنتديات والصحف الإلكترونية
بطريقة هزلية مضحكة ،، يستطيع أي طفل في الصف الأول الإبتدائي أن يصوغ خبراً صحفياً بطريقة تفوقها بعشرات المرات .