بسم الله الرحـمن الرحـيم
اللهم صـل عـلى محـمد وآل محـمد
.
.
فـي حـياتـنا
العـديد من الأحـداث التـي نـتـمنى لو نـكـذبـها من أجـل أن نعـيشها
عـلى حـقيقـتـها حـينما تـكـون عـلى أرض الواقــع
.
تـماما ً
كـرجـل يريـد أن يذهـب إلى محل قريـب من منـزله لشراء قطعة واحدة من الخـبز
, فـيشاهـد أمامه طابـور طويـل من الناس الذين يريدون شراء الخبز , فيضطر
للانتـظار وقت طويل وهو غـير مصدق لما يشاهـد , أو ربما فـكـر في الانسحاب
.
استـضافـة
شخـصية مثـل فضيلة الشيخ حـسن الصفـار , ربما تـجـعـلك ترغـب في تـكـذيـب
الخـبر , حتى تـشاهـد الحـدث أمام عـينـيك لتعـيش جـو الاستـضافـة .
أو ربما من أجل أن لا تـتــفاجأ بأن الظروف حالت دون ذلك
.
وربما يـأتـي من يقـول
بأن شخصية الشيخ حسن الصفار , ليست بتلك الشخصية الصعب الوصول إليها من
أجل أن نلجأ إلى تـكـذيـب الخبر لنـصدق الحـقيقة , إنما يكـفـينا القـول
بأنها شخصية لا تـستـضاف في المحافـل الرسمية إلا في حالات قـليلة جـدا ً
ربما تـكـون أقـل من عـدد أصابع اليد الواحدة .
.
مسجـد القـائـم
استـضافـة مميـــزة , فـي وقـت مميـــز , فـي مناسبة مميــــــزة
.
.
و س ط ا ل ن خ ي ل
.
.
قـــلب داخـل فـكــرة
.
.
.