تَغآريدْ هآدئهْ تُعآنقْ هوآمشْ الحِرفْ هُنآ كُنتُ هُنآ~
زِنزانةُ الحُبُ تَسجِنُـنيْ بينَ أضلُعُكْوحُريةُ خيالُكْ يُبعثِرُنيْ إِلىَ أشلَاءْ .