تَرتَشُفُني شِفاهُ ذَبُلت لِتصِل للذةً مقطوعَةَ النَظيرُ!!
تِلكَ شِفاهُ الزَمنِ عِندما تُخولنَي للِحتياج!
وتُسمِعني مِنها بحةَ الشَبعُ !
عِند نِهايةَ إرتشافهَا ....
يُكشفُ نهَاريَ المُزدحِم ..!
وينتَهي ليلِي الملكُوتي...!
فيُقتلُ الصمتُ
لُغةً لاتسمعَوها مِني !!
فإنهَا هَذيآنُ مُجردً...
لُغة
لغة
لُغةَ الإحتيـــاجُ ’’،،