طفلتك في غيبتك شافت عذاب ورغم هذا عمرها ما ملّتك ..، حلمها تلقى لـ حيرتها جواب ، مالها غيرك و تعشق سيرتك ما رضت في يوم ياخذْك الغياب, تصرخ بـ لهفة تحاكي : صورتك ما تصدّق ظنّها وتقول : غاب ، والدليل إنّها تحرّى .. رجعتك !؟