عيـدٌ بأيّـةِ حـالٍ جِئْـتَ يا عيـدُ بمـا مضـى أم بأمْـرٍ فيكَ تجديـدُ أمّـا الأحِبـة فالبيـداءُ دونَـهــم فليـت دونــك بيـداً دونهـم بيـدُ