‘
بعيدا ً عن كون الإنترنت وسـيلة للـتقدم الحضاري و الدليل ثورات الشـعوب .
* اعتراض الاخت او الاخ ( حب علي ) هو لِمُجرد " مـا ينتقد " ..
بعِـيدا ً عن الأسـلُوب الذي ( كُـتِب ) فـيه الأنتقاد . أو حـتّى ماهِـية الهدف من ذلك الانتقاد .
* المشكلة الحقيقة تكمُن فِي مُعتـقداتـنا التي تَـنُصّ ؛ على أن الأماكن المُقدسّـة ( لا تُمسّ )
وأيّا ً كانت طرِيـقة و مـكان النـقد ، سيبـقى ( الـناقِد ) ليس على صواب.
( و نقده لا يكون تحت إطار النـقد البـنّاء !! ) .
و إلاّ مامـعنى ؟! ، هُـناك آلاف الـمواضِـيع ( الـناقِدّة ) مُقابِـل " لا إعـتراض " .
* نحـتاج إلى التصحِـيحّ ( من الداخِلْ ) ، بالتركِـيزّ عـلى ما يُكتَبّ فـقطّ .
و المُـعالـجة المـلمُوسّة لِـما يُنتـقد . حتّى لا يتـكرّر ذاتّ الـموال مع نـهاية
كُل رمـضانَ من كُل عام .
..