*’ حُنَيْن كَم أَنْت جَمِيْلَة يَا ذِآْت الْقَلْب الْمَلآئِكِي., مَا أَجّمَل هَذَا الْوَصِف وَمَا أرْوّع هّذَا الِكّلام ., تَراقَصّت عِبَاراتِك الشجيّة طَرَبَا ل تُحْيِي ذَوَابِل الْفُؤَاد ., مُتَيَقْنّة أَنَّه لَآَيُوَجْد مُتَّسَع ل كَلِمَآتِي ، أَن تَتَحْدَث و ب جَرَآَآءَة لِآَنَهَآ حَتُما سّتِكَوْن صَّغِيّرَه ! آمَامَ لَوَحَة رَائِعَة الْالْوَان وَاحْساسُك الَرَاقِي الْمُرْهَفَة كَمَا يُجِيْد الْرَّسَّام رَسْم لَوَّحَتْه ..| : حُنَيْن فَاطِم ..~ عَبّيرُ حَرْفُكَ بِ رّقَةِ أنْفَاسُكَ كَ عَبِيرِ النّرْجَس حِينَمَا يَنْسَابْ.,! جَمَيلٌ أنَتَ بِ حَجّمِ الكُونِ ,وعَدَدَ الأفّلاكِ وأعْمَاقُ السُكِونْ .. وَخَالّقْي لَمْ أرتَويّ بَعَدّ مِنْ عُذُوبَةِ حَرْفُكَ .. لِ ذَلكَ سَ أجّدُ نَفَسي هُنَا دَائماً لَ عَلَنّي أْرْتَويّ .. دُمًتِ وَدآآآم هَذا النَبضَ المُرهًف الشَاعَريَ.. أكْلِيلٌ مِنْ آلزّيَزَفونَ يَحُوفُكَ يَّ تَرّفْ..| الآنَيِـن..~