هِيَّ تَوَأمْ رُوْحِيَّ ، هِيَّ أُخَتِيَّ وَصَدِيْقَتِيَّ ’
هِيَّ مَنْ أَرَىْ فِ عَيْنَيْهَآ سَطُوْرَاً أكَتُبَ عَلَيْهَآ أرَقَّ آلمَشَآعِرَ وَأصَدَّقُهَآ ’
كَمْ أُحِبُهَآ ، وَكَمْ أحَتَآجُ إلِيْهَآ ’
وَكَمْ مَرَةً وَدّدّتُ أنَّ غَلَفّتَ قَلّبِيَّ وَقُلْتُ لَهَآ :
لَكِ قَلّبِيَّ لَنْ أبّخَلَ بِهِ عَلَيْكِ !
لَيْتَهَآ تَشَعُرُ بِ رُوْحِهَآ آلتِيَّ سَكَنْتَ فِ أعّمَآقِيَّ ’
رَبِيَّ آدِّمْ وْجُوْدِهَآ فِ حَيَآتِيَّ