لِأجلهِ سَأُلبيْ نحوَ الحآضرْ وأرتديْ سُبلَ الآتيْ سَأنتحرْ بينَ أضلُعهْ بُرهةً منَ الإنتظَآرْ وَأكنفْ مآبينَ مُمرّآتِ صدرهْ لــِ آحيآ أُنثىَ يَعشقهآ حدّ الجُنونْ سيديْ لِأجلك..~ سَأتخطّىَ المُستحيلآتْ وأسكنُ على غيمُكْ|~
زِنزانةُ الحُبُ تَسجِنُـنيْ بينَ أضلُعُكْوحُريةُ خيالُكْ يُبعثِرُنيْ إِلىَ أشلَاءْ .