كلنا فرح بمقدمه وليست عائلة العقيلي لوحدها , فهو لم يتجشم عناء السفر والبعد لمدة تزيد عن السبع سنوات إلا لينذر قومه إذا رجع إليهم , فأهلا وسهلا به في بلده , ونحن واقعًا ننتظر منه الكثير , فأرجو أن لايبخل علينا بعلمه...