وكأني بهذا الزمان مسرحا يتسابق فيه أهل الجهل لكراسي العلم فيهوون به أسفل سافلين
لا هم ستكوا فأراحونا وتركوا العلم لأهله، ولا هم نطقوا فأصابوا
ولكن لا أملك من التعليق إلا أن أقول: شر البلية ما يضحك
أختي أنين
كنت سعيدا بمرورك
وكنت أسعد بتعليقك
فلا حرمك الله أبلغ ما تتمنين، ولا منعك أسمى ما تريدين