؛، إِي وَرَبِّي الْدُّنْيَا مَاتَسْوَى الْدُّنْيَا فَانِيَه وَالْدُّنْيَا بِدُوْن الْتَّلَذُّذ بِالْقُرْب مِن الْلَّه وَالآحسّاس بِأْلائِه وَنَعَّمَه وَأِفْضَالِه لاتُسِوَى بِحَق..| جَمِيْل أَن نَجْعَل الْدُّنْيَا دَار سَعَادَه وَأَن كَانَت عَابِرَه زَائِلَه تُنْعِم فِيْه بِالْقُرْب مِن الْلَّه وَطَاعَتِه جَمِيْل أَن نَعِيْشَهَا بِرِضَا الْلَّه وَرِضَا الْوَالِدَيْن بُوْرِكْت ع الْطَرِح الْجَمِيْل دُمْت بِسَعَادَه وَرِضَا ..| الْآَنِيْن ..~