مؤمن الطاق أرحب فيك تلك الأخوة التي تنم عن صفاء روحك وفيض من إحساسك الرقيق ولا أدري بغيابي أراه أنني هززت الورد كي أشتم رائحته وما أزكاها من رائحة إنها رائحتك الأصيلة .. جل تقديري لك ،،