وكمْ منء مليمٍ لمْ يصبْ بملامة ٍ ومتَّبعٍ بالذَّنبِ ليسَ لهُ ذنبُ وَكَمْ مِنْ مُحِبٍّ صَدَّ عَنْ غَيْرِ بِغْضَة ٍ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِي وُدِّ خُلَّتِهِ عَتْبُ الأحوص