دَعْوَة رَائِعَة لِتَحَدِّي الْصِّعَاب وَالْإِصْرَار عَلَى الْمُضِي قُدُمَا لَكِن إِلَى أَي مَدَى قَد يَّتَخَطَّى الْمَرْء حُدُوْدَهـ لِتَغْيِير مُسَار الْحَيَاة إِذَا تَعِدَا الْحُدُوْد مُمْكِن لَايَتَغَيَّر شَيْئ فِي حَيَاتِه فَالْبَعْض يَقَوْلُهَاا تَحدّياا لِحَاضِرِه الْصَّعْب وَالْبَعْض يَقُوُلُهَا تَحَدّيا لِدِيْنِه وَشَرِيْعَتِه وَالْبَعْض يَقُوُلُهَا تَحَدّيا لِمَاضِيْه الْأَسْوَد وَالْبَعْض يَقُوُلُهَا كَسْرَا لِعَادَات وَتَقَالِيْد مُجْتَمَعِه قَد يَقُوُلُهَا الْكُل بِلَا اسْتِثْناااء ، لَكِن يَظَل الدَّيْن وَقُدُرَات الْأِنْسَان الْمَحُدُودُه الَّتِي خُلِق بِهَا هُمَا الْمُسَيْطِرَان وَهُمَا الْخُطُوط الْحَمْرَاء الَّتِي لَايُمْكِن لِلْمَرْء تَجَاوِزَهَاا وَلَكِن مَن مَر بِهَذَا الْامْر وَارَاد تَغْيِيْر مُسَار حَيَاتِه فَيُبَدْء مِن الْصِّفْر يَمَّحِي الْمَاضِي الْمُظْلِم وَيُنِير طَرِيْق حَيَاتِه بِصَفْحَة جَدِيْدَه نَاصِعَة الْبَيَاض..| بوركتِ صَغَيَرتيِ ع الطَرح الجَميل دُمْتِي مُتَالِقِه فِي سَمَا الْابْدَاع.. مَوَدَّتِي..| الآنين ..~