** بُوْرِكْت عَلَى الْمَوْضُوْع الْقَيِّم الَّذِي يَتَحَدَّث عَن كَيْفِيَّة طَعِم وَذَوْق الْاسْلَام وَلَا يَجِد طَعْم الْاسْلَام الْحَقِيقِي إِلَّا مَن كَان فِي غَيْر دْيَانِه الْاسْلَام فَتَرَى كُل مَن أَسْلَم بَعْد مُعَانِقَة لِدِّيَانَة أُخْرَى حَافِظ عَلَى كُل قَيِّم الْاسْلَام الَّذِي يُفْتَرَض آَن يَكُوْن الْمُسْلِم أَحَق بِمَعْرِفَة دِيَانَتُه,, طُرِح مُمَيَّز عَزِيْزَتِي فَلَا تَحْرِمِيْنَا جَدِيْدَك ..| الْآَنِيْن ..~