*،
دائما" يعَجبنَي النَقَاش عن هاّذي الحّاسه العّجيبّه
يُقَال أَن الْإِنْسَان يُمْكِن أَن يَكُوْن مُثِيْرا لِلْحاسَّة الْسَّادِسَة عِنْد غَيْرِه،
مِثْلَمَا هُو مُسْتَقْبِل بِهَا لِإِشَارَات حِسِّيَّة يُسَتُبْصِرَهَا... وَيَكُوْن الْإِنْسَان فِي أَقْصَى حَالِات الْقُدْرَة عَلَى الْإِرْسَال
أَو الْإِيْحَاء، كُلَّمَا اشْتَدَّت انْفِعَالَاتِه وَهِيَاجِه الْوِجْدَانِي،
بَيْنَمَا يَكُوْن فِي أَقْصَى حَالِات الاسْتِقْبَال وَالاسْتِبْصَار عِنَدَمّا يَكُوْن رَاقِدَا مُسْتَرْخِيَا عَلَى قَدْر كَبِيْر مِن الْرَّاحَة وِّهُدَوَء الْأَعْصَاب.
وَالْحاسَّة الْسَّادِسَة لَيْسَت ثَابِتَة، أَي أَنَّهَا لَيْسَت إِرَادِيَة مِثْل الْحَوَاس الْخَمْس الْأُخْرَى، إِنَّهَا حَاسَّة لَا إِرَادِيَة تُحَضِّر لَحْظَة وَتُغَيِّب أَيَّامِا......
عَوَافِي عَلَى الْطَرْح الْرَّائِع وَتَرَى حَتَّى أَنَا عِنْدِي حَاسَّه سَادِسُه ^_^
يِسْلَمُوو..| الْآَنِيْن ..~