،’ مُؤَشِّرَات مُؤْلِمَه ، مُجْتَمَع مُلِئ بِالْتَّنَاقُض فَالْيَوْم يُحِب وَمَن بَاكِر تَنْتَهِي الصَلاحَيْه وَكَأَن الْحُب كَلِمَة يُطْلِقُهَا الْبَعْض دُوْن ان يَعُوْا مَعَانِيْهَا وَابْعَادَهَا وَلَعَل الْمُؤَشِّرات الَّتِي ذْكِرَّتِيُّهَا هِي مَايَعَيْشِه الْكَثِيْر مِمَّن ارْتَبِطُوْا وِجْدَانِيَّا دُوْن أَن يَتَعَمَّق الْحُب دَاخِل قُلُوْبِهِم تُجَاه مِن يُحِبُّوْا بِصِدْق لِذَا تَجِدُهُم يَنْهَوْن كَثِيْر مِن الْصَّلاحِيَّات لِكَثْرَة مَا يَحْوِي قُلُوْبُهُم مِن غِش وَخِدَاع مِن هُنَا يَتَطَلَّب مِنَّا ان لَا نَهْب قُلُوْبَنَا الَا مَن يِسْتَاهِل وَإِن شَاء الْلَّه مَا تَنْتَهِي صَلاحَيَاتِنا ابَدَا" عِنْد أَحْبَابَنَا فَأَنَا عِنَدَمّا تَنْتَهِي صَلَاحْيَّتِي عِنْدَهُم سَتَنْتَهِي صَلَاحِيَّتِهِم عِنْدِي بِالْدَّقَيْقَة نَفْسَهَا ., طُرِح جَمِيْل يَاغَالِيَه ..~ دآآآم قَلْبِك يَنْبِض بِالْحُب ..| الْآَنِيْن ..~