أبا أحمد،،، ويا ابن أحمد: دعواتكم الملائكية في ظهر الغيب تؤمن سلامة الدرب إلى سلامة الوصول وتكلل فرحة المبنى بفرحة المعنى لا زلنا في البداية وفي انتظار الأيادي والقلوب التي تسعى وراء الأنوار القائمية والتمهيد يبدأ بخطوتين،،،