___*،
___وَقَد ضَرَبْت فِيْه مِثَالِا تَرَكْتُه فِي الْصُّمِّيـــــــــم .,
___الْكَثِيّر مِن العَادَات وَالْتَّقَالِيْد نَاتِج مِن نَوَاتِج اسْتِمْرَارِيَّة الْضَّرْب !
___نَتَوَارَثُهَا وُنَّفِعِلُهَا دُوْن اقْتِنَاع فَأَكْبَر عَدُو لِلْتَغْيِير هُو الْعَادَة أَو الْعُرْف .,
___لِأَنَّك قَد تَعْلَم أَن هَذَا هُو الْحَق وَلَا تَعْمَلُه خَوْفا مِن كِسَر الْعَادَة أَو نَقْد الْنَّاس .,
___اجْبَار انْسَان مَا عَلَى قَبُوْل أَمْر مِن الْأُمُوْر دُوْن تَوْضِيْح قَد يَقُوْدُه تَحْت تَأْثِيْر الضُغَوطَات إِلَى الْإِسْتِسْلام وَالْإِذْعَان .,
___وَالْإِذْعَان يَقُوْد إِلَى ( الْتَّعَوُّد ) وَالْعَادَة تَتَحَوَّل إِلَى قَنَاعَة ..قَنَاعَة مَحْبُوْسَة خَلَف قُضْبَان مِن الْغَبَاء .,
___تُحِيْط بِهَا كُل أَنْوَاع الْبَلَادَة الْفِكْرِيَّة أَو الْخَوْف مِن مُجَرَّد التَّفْكِيِر_كـ خَطْوَة نَحْو الْتَّسَاؤُل أَو حَتَّى الْتَّغْيِيْر .
___قِصَّه جَمِيلَه و مُفِيْدَه. .
___عَافَاك الْرَّب ع الآنْتَقَاء الْرَّائِع ..| الْآَنِيْن ..~