قصهـ عن ربعي ..
في يوم عاشر من المحرم .. راحوا الشباب القطيف ..
طبعا عيال عمي 2 و سواقهم واحد من ربعنا بــ سوبر العم ..
وهم راجعين من القطيف .. المشغلين الشيخ حسين ..
طبعا على طرييقهم .. مستمرون ..
مروا على تفتيش .. و لا عدوووووهـ .. مثل ما تقولون يعتبرون منحشين من نقطهـ التفتيش .. طبعا النقطهـ مافيها فلشر فــ كذا مروا ..
اهم مستمرون بــ طريقهم ..
الا فجــأهـ .. ثمان سبع دوريات .. مقابيلنهم .. طبعا مالهم الا يوقفون ..
وقفوا سيارهـ على جنب .. طلبوا من هم ان ينزلوا من سيارهـ ..
طبعا قاموا العساكر بــ قذفهم .. يقولون حق ولد عمي اعترف وين المخدرات رميتوهم ..
و ش موقف ولد عمي في هذهـ اللحظهـ من طلب العسكري ..
قالهـ شوف الي علينا و بعدين احكم .. لا بسين ثياب سود .. لكن هناكـ عسكري مسوي فيها ..
صراخ في وجههم .. عاد السواق .. ما تحمل الي قال .. وقفهـ عسكري قالهـ ابعد الشر عنكـ ..
زبدهـ .. انهـ عيال عمي ركبوهم الدوريهـ .. و قالوا حق سواق الحقنا ..
موقف مضحكـ في هذهـ القصهـ .. عسكري راكب في سوبر .. عاد الرجال ما خلاها ــ نفسهـ ..
سفط الطبلون .. جئ تقاطع والرجال ما خفف .. ما دعا الا عسكري .. يصرخ وقف وقف وقف .. من خوف ..
طبعا توجهوا الى القسم . هناكـ اتصلوا على راعي سيارهـ عمي ..
بعد دق الخشوم معهم طلعوهم .. ولا كان الحين منقعين .. بــ القسم ..