غداً يَعودُ وَريثُ الأفقِ يَحمِلُ في كَفَّيهِ ناقوسَ مَنْ للغيم قدْ عَزفوا يُطمْئنُ الطفلَ .. يَتلو حَولَ مَحجِره نفْثَ السَّماواتِ حين الظلُّ يَنتصِفُ