و المرء طوع يد الزمان يقوده قود الجنيب لغاية لم تعلم لو كان للانسان علم باللذي في الغيب لم يفرح ولم يتندم فدع الأمور الى مدبر شأنها وارغب عن الدنيا فذلك أهنأ مغنم البارودي