أشكر الأستاذ طاهر على هذا الطرح الجميل ،ولكن حبذا الإشارة إلىأنه لوكان مقتل الخليفة عمر بن الخطاب في هذا اليوم ثبت أم لم يثبت ،فالترك أولى من التعيد بهذا اليوم وجعله كأيام السنة العادية احتراما لمشاعر المسلمين من المذاهب الإسلامية وإظهار وحدة المسلمين وخاصة أن الخليفة الثاني من رموز المسلمين بالنسبة للمذاهب الأخرى ومن كبار الصحابة ووالد أم المؤمنين السيدة حفصة زوج الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله، فلا يحق لنا (من باب الذوق والأدب)أن نظهر الفرح والشماته .جزاكم الله خيرا وبارك لكم جهودكم.