لقد بلغت منزلة الجار في الإسلام منزلة عالية إلى درجة جعلت جبريل يكثر
في وصيته به حتى ظن الرسول صلى الله عليه وآلهـ وسلم أن الجار سيرث جاره ،
الله على زمن النفوس الطيبه والجيران وعلى الاسره الواحده كان زمان
زمن الفقر لكن النفوس غنية واليوم زمن الغناء وتشوف الفقر بين
عينيه تفككت الاسره والمجتمع حتى اصبح الابن لا يدري عن ابيه وامه.
اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا، ولا مبلغ علمنا، ولا إلى النار مصيرنا، واجعل
الجنة هي دارنا، ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا، برحمتك
يا أرحم الراحمين.
,’
يــآ مَن حَيّرتِـــي حُروفِــ]ـي وَ جَعَلْتِهــآ تَتبعْثر بين سُطُورِكـ
تَقبلِــي مُروري فقط هُنــآ أسجِل إعجــآبِي