خُذني إلى علياءِ جودِكَ أرتَشفْ شهدَ الفُيوضِ لعلَّني بكَ ألحَقُ جغرِفْ فُؤادي في خرائطِ ما أرى كي تستفيقَ جِراحَنا فتُصفِّقُ