لو حبذا من الأخوان منسوبي الحوزة
الاشتراك في خدمة الرسائل القصيرة عبر الإنترنت
وتزويد الطالبات أو أولياء أمورهن عن كل جديد
من إلغاء الدروس أو استحداث الوقت وغيره
وما يحفز ذلك أمرين
الأول : لا تكاد فتاة في وقتنا الحالي ان تخلو من جهاز جوال , لكي تصلها الرسالة وإن وجد البعض من الفتيات لايملكن الجوال فبالإمكان التواصل مع أولياء أمورهن .
الثاني : رخص هذه الخدمة وسهولة التعامل معها حيث يصل سعر الرسالة الواحدة إلى ثمان هللات فقط , حيث بالإمكان شراء 1000 رسالة بـ 80 ريال .
أستبيح العذر من أخواني منسوبي الحوزة على هذا التدخل , ولكن وددت أن أضيف هذا الاقتراح لتعم الفائدة ولتجنب كهذه إحراجات
ولاسيما وجود فتيات يأتين للحسينية مشياً من جبلة المقدسة أو الديرة الطاهرة
ولايهونون أهل الراشدية والعبادية
.