بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قم جدد الحزن في العشرين من صفر ففيه رُدت رؤوس الآل للحفر يازائري بقعةٍ أطفالهم ذبـــــــحـــــــت فيها خذوا تربها كحلاً إلى البصر جددت قرية الطرف عهدها بالإمام الحسين في ليلة الثلاثاء ويومها قضوها حزناً على مصاب الغريب والكل ينادي بنداء جابر بن عبدالله الأنصاري (ياااااااااااااااااحسيييييييييين) البداية مع حسينية السبطين حيث بدأ بالعزاء الأستاذ/علي حسين الشريدة بعدها جاء ناعية الزهراء/أبو يوسف العباد وبعدها توجه الحضور بقلوبهم لزيارة الغريب ومع الشيخ/حسين الدوخي وهذه بعض الصور للحضور وفي يوم الاربعين كان موعدنا مع المسجد الجامع فبين صلاة الظهرين توجه المؤمنون للزيارة وكانت مع /الشيخ محمد الشريدة وهذه ايضاً صور للحظور وبعد صلاة الظهرين أبكى الشيخ محمد الشريدة الحظور بـ(قراءة مصيبة الأربعين) بعد ذلك كنا على موعد مع الأستاذ/الشيخ علي الحجي وتجديد عهده مع الأمام الحسين بقراءة المصيبة والأهالي مازالوا يريدون ومشتاقون للزيارة بتفاعلهم وحضورهم السلام عليك ياأباعبدالله حتى الأطفال ليجددوا عهداً بك وهنا بعض صور مجددين العهد بالأمام من الشباب والشيبة وهذا نكون قد أنتهينا و(أبد والله لن ننسى حسينا)