بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
أشكر أخي أبو سارة على هذه المشاركة اللطيفة، كما أشكر أخي سقراط على المداخلة الخفيفة
وأتمنى أن يكون الاختلاف في الرأي غير مفسد للود قضية
فالكل كلامه بين الأخذ والرد إلا كلام الباري سبحانه، وكلام نبيه وأئمة بيته عليهم السلام
ويظهر لي من مقولة أخي أبو سارة التي نقلها على النحو التالي
يظهر لي أن مراد قوله: أن قول ( بالرفاء والبنين ) مكروه بلا جدال، فإن كان بقصد إماتة سنة النبي صلى الله عليه وآله، فإن قولها يصبح محرما
بمعنى أن الكراهة حكم مقيد بعدم قصد إماتة السنة، وإلايصبح محرما
أتمنى أن يثرينا العزيز أبو سارة بمصادر أخرى تذكر كراهة قول العبارة
فأكون له شاكرا ومقدرا
اللهم اجعلنا من سمع الحق واتبعه