ماشاء الله مابقى الا تقولون أن حسين الشايع أصبح في مصاف زيدان وماردون
ا
بالتوفيق حق بوعلي في حياته الزوجيه والعمليه وحقيقه بوعلي الشايع من الطاقات النشيطه في المجتمع الرياضي الطرفاوي
وشعله من النشاط الا أن مايعيب بروز تلك الموهبه الفنيه القياديه هو وجوده في فريق عقيم غير قادر على الانتاج ووجوده في بؤرة بترول لايوجد بها الا نفط منتهي الصلاحيه ولا فائده منه
ومشكووووووور عزيزي على الطرح الجميل والرائع,,,