حسين الشايع ضربت أروع الأمثلة في التسلح بالأمل وعدم الاستسلام أمام أبسط العقبات
فواصلت مسيرتك العلمية والعملية ومارست معشوقتك دون أن يتسلل اليأس والإحباط إلى قلبك المفعم
بالروح الشبابية والابتسامة التي لم تفارق قط محياك وكذا خفة الظل وصنع المقالب و( العفلنقية ) التي لا تفتأ من ممارستها مع أصحابك
فهكذا هي الدنيا وهكذا هي الهموم والغموم لا تستحق منا أي التفاتة أو تقدير لأنها لا تجلب إلا البؤس والشقاء المفضي إلى الموت .