قصدي بعض الرواديد هذه السنة أتو بألحان غير
متقاربة مع الوضع الذي يعرفه البعض من ألحان
خاصة بالأستديوهات مثلاً وألحان خاصة بالعزاء في
الحسينية ولوحظ عند أكثر الشباب عدم تفاعل بعض
المستمعين للقصيدة في الرد لختلاف الرد أو لصعوبته
ليس من ناحية القصيدة بل من ناحية الحن الملحن