الإخوة الأعزاء/
الجرح العارف،
ابن الشهيد،
المنادي،
حقيقةً، أخجلتموني بدعواتكم وتشجيعكم الذي لا يأتي إلا من أمثالكم ،فلا يسعني إلا أن أشكركم وأسأل الله أن يجعلكم من الداعين إليه آناء الليل وأطراف النهار وأن يجمعني وإياكم على الهدى وأن ينير لنا الدرب إلى مرضاته جل وعلا.
وفقكم الله