
ما كان مني أيها ( الوديع) إلا أن أرفع يدي لك بالدعاء
بالشفاء العاجل لك ولجميع مرضى المسلمين والمسلمات
بحق من ذهبت إليه (أبا عبدالله الحسين)
دعواتي الحارة لك بالوصول إلى ذاك المرقد الطاهر حتى تجد عنده ليس دواء الجسم فقط
بل حتى دواء الروح
توجه إليه بقلباً متيقن خاشع ونادي ( لبيك يا حسين .. لك الفداء يا حسين)
فلكم ستجد عنده ما يسر خاطرك حتما ستراه ان شاء الله
ولك جزيل الشكر