منتظر الفيض صادق ... ها أنت عدت مجددا بطلاسمك ... لابأس أيضا سازيحها بحوله تعالى ليكون مقدمة لأستمرار الحكاية ... آآآه ما أحلاه في الحب الغضب يبدع المحررررروم فيه أذ طلب ويضئ الضــــد بالضد السبـب هون الخطب فإنـــي مصطفيك..