أخي العزيز والمربي الفاضل والشيخ العارف لا طالما تعيش القرب الرباني اتجاه النبي الأعظم احمد صلى الله
عليه وآله وسلم ....... فها نحن نجدد الشوق للحبيب من خلال تلك الحكاية الروحية والتي شعرت من خلالها
بالقرب والفرج وذهاب الهم والحزن .... كنت في ضيق من امري .... وكنت مقصراً هذه الأيام اتجاه ربي
واتجاه الأئمة الأطهار من جلال الدعاء أو التوسل أو .... أو .... أو ..... ولكن ويعلم أني لم اترك زيارة
عاشوراء .... وسورة يس ..... منذو زمن وأني أجد الكثير من الفيوضات والرحمات الإلهية ... وإني أشكر الخالق
الباري والعزيز الذي لا ينسى عبده حتى في تقصيره لربه ولخالقه ...
عزيزي المربي للدعاء بين الأخلاء والأصدقاء والأحباب مستجاب فهل لي من مكان بينكم
الخادم لهم ..... ينتظر الجواب .....ونحن للدعاء أحوج ..