هو ليس رمز سياله
بل رمز لا للتفرقة
لم نعرف له يوما حرض او فتن على الفرقة الاخرى
لذا لازلنا ندعوا له
وهناك من الاساتذة من يثبت مركزه بالفتن على الطائفة الاخرى
هذا هو الذي سيذهب صفر اليدين
فالاحساء غنية عنه وعن الفتن التي يفعلها كونه اسما وعلما بالجمعية وغيرها من الجامعات والبقالات
لن نقول الا
رحمك الله يا استاذي خليفة السليم
وامنياتنا ان الكل يمشي حذوك
كانت الوصايا الخالدة التي يكررها النبي الاكرم( حسن الخلق )ويذكر محاسنها وثوابها
ولم يركز على الصلاة او الصيام
وفقكم الله