بسم الله الرحـمن الرحــيم
اللهـم صـل عـلى محـمد وآل محـمد
.
.
عـطاء جــديد
بعـد سلسلة عـطاءات متواصلة من الشيخ الأستـاذ / عـلي الحجـي , فـها هـو اليـوم
يصـدر هـذا الكـتاب بعـدما كانت لديه بعض الإصدارات المكـتوبة ,
وأخـرى مسموعـة كالتـي كانت في تـفـسير سـورة يـوسف .
.
الأســتاذ عـلي
ربما نستطيع أن نـصفـه بالبـئـر الذي يـشرب منه كل إنسان , وإذا كان بعض العرب
يتهافـتون سابقـا على الـكـتاب والباحـثـين , ويفـتـحـون صالون خاص للجـلوس مع
هـذا الـكاتب وذاك القـارئ , فإنـنا نحـتاج اليوم ربـما إلى صالون خاص
نـفـتـحـه للجـلوس مع الأسـتـاذ .
.
مبــروك للأستـاذ
ولادة هـذا الإصـدار , وإن شـاء الله يتــربـى فـي عـزك , وتـشوفـه معـرس

.
.
و س ط ا ل ن خ ي ل
.
.
خــبر عـلى السريـع
إقـبال أكـثر من جـيد من المجـتـمع لشراء هـذا الـكـتاب في محـطة ذكـرى ميلاد
الإمام المهـدي المنـتـظر أرواحـنا له الفـداء في حـسينية السبطين عليهما السلام .
.
.
قــلب داخـل فـكــرة
.
.