من كتاباتي المدونة (( المرأة بمجتمعاتنا غالية ))
حينما يكون حديثي عن المرأة لكي ارفع شأنها وعن اوضاعها
ولكن ليس انا ممن يعتبرها بل مجتمعها هو الذي يعاينها بأنها
هي المحيط الآسري بمثابة الوطن بأيمانها وعزيمتها عندما
تؤدي رسالتها لبنات جنسها بمجتمعها وبعملها السعيد تقدم
افضل رسالة عرفها التاريخ عبر السطور بما تقدمة بمتطلبات
اسرتها عونا لهم حينما تكون بالمنزل بمسؤليتها بمثل تربية
ابناءها وجيلها بقلب رحوم وعاطفة قوية بعطاء من دون توقف
لآنها سر سعادة اسرتها ولما ننظر الى الرجل ونريد ان نتمعن
اوضاعة الدنيوية نجدة يؤدي دورة وليس كمثل المرأة لآنها هي
شمعة المجتمع تنير بمن حولها وصوتها صوت البلابل التي تغرد
فوق الآغصان ولما نتذوق طبخها نجدها تطهو طعامها لكي تقدمة
لآسرتها وحينما تجلس بجانب اسرتها نشم رائحتها كالعطرالزكي
بعكس الرجل نجدة كفنان يعزف الآوتار ليسمعها بنغمات وشوق
لمحبتها ويرسم الآبتسامة ليضعها بقلبة منقوشتا بتفكيرعقلة ببصمة
الحب لها ولآبناءها ابناء المستقبل