السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
بعد هذا الانقطاع البسيط الذي جعلني أبحث أكثر لتكملة الموضوع فلم أجد إلا شاهداً واحداً، أحببت أن أشارك به قبل أن أنساه.
يقال أن بشار بن برد هجا كثيراً من الناس فشكوه إلى أبيه، فكان أبوه يضربه ضرباً مبرحاً، وأمه تستعطف أباه فيرد عليها: إنني لأرحمه ولكنه يتعرض للناس، فقال بشار لأبيه: قل لهم، أليس الله يقول <span style='color:crimson'>﴿ليس على الأعمى حرج﴾ وعاد بعض الناس برداً يشكون إليه ابنه فقرأ عليهم الآية فانصرفوا وهم يقولون فقهُ بردٍ أغيظ لنا من شعر بشار.</span>
<marquee direction=right>وتقبلوا السلام الزكي المبارك من (زكي مبارك)...</marquee>