الموضوع
:
روايه حساويه تجنن(لا تظن أني ما أحبك ... الكاتب : عاشقها)
عرض مشاركة واحدة
10-07-2010, 03:27 AM
رقم المشاركة :
16
ورده بيضاء
طرفاوي بدأ نشاطه
رد: روايه حساويه تجنن(لا تظن أني ما أحبك ... الكاتب : عاشقها)
الجزء الحادي عشر:
منيرة ما هي راضية بالي يصير وما تقدر تبوح فيه لكنها تقدر تخطط لشي ثاني ممكن الا أكيد يغير فكرة ولدها عمر عن ريم
في سيارة بو وليد
خالد : وش فيك منيرة
منيرة : ما فيني شي بس أفكر بوليد من زمان ما كلمناه وهو بعد ما يكلم
خالد : خليه الله يعينه على الشغل أبي أرجع وشوف الشركة أحسن مما كانت لأن وليد معاه سامي وكلهم مخهم نظيف بس يبي لهم الفرصة وهذي هي الفرصة
منيرة : أنزين كلمه
خالد : إذا وصلنا وعينا من الله خير بتصل به
في سيارة الأولاد
عبدالرحمن: يعقوب خليل نبي نروح للملاهي اليوم قولوا للشياب
خليل : لازلت بزر
عبدالرحمن : ليه هي محطوطة بس للبزران يا أخي فيه ألعاب للكبار وبنشوف مين الي بيلعب هناك
يعقوب : والله الفكرة حلوة وترا ما بقى شي على ما نوصل باقي 30 كلم
ننتقل لسيارة البنات
لينة: بنات سكوت عمتكم حتتكلم
عمر: أنا برا الحسبة ولا بس حاطيني أدريول
لينة : والله أنت الي تبغى تكون كذا وحاربت عشان تصير أدريول
عمر: الأيام بيننا حذكرك يوم بهذي الكلمة
لينة : خلاص أنت معانا بالسالفة بنات وش رايكم نروح الملاهي اليوم
الجازي : يا ربي يسلمهم أغغغا ياحلوها
لينة : يالله عاد بلا طنازة أنا الشرها علي أبي أغير عليكم
منال : ما عليك منها أنا موافقة بس يبيلها تأييد من الصغار والشباب
عمر: أنا عن نفسي موافق
لينة : خلاص إذا وصلنا خلونا نكلمهم
وصلوا العوائل لدمشق عند المغرب وكان مرتب لهم السكن الي حيسكنونه كانت شقتين أكبار جنب بعض وبينهم باب فصايرة مثل بيت دور واحد البنات خذوا غرفة لهم وخالد خذ غرفة عبدالوهاب خذ غرفة ويوسف غرفة الجوهرة وأم رامي غرفة وليلى غرفة وإبراهيم غرفة والشباب ما بقى لهم شي عشان كذا سووو إضراب
خليل : شباب ما يصلح كذا كلن له غرفة ألا أحنا ما يصير الزم نسوي شي
عبدالرحمن : عندي فكرة أنسوي هجوم مباغت لغرفة البنات ونخبرهم بأنهم يتغطوون أو نقول لهم أنه في هذي الغرفة جن وحيطلعون
عمر : لا أجل شب حريقة وبيطلعون على طول
يعقوب : اليوم خلونا نطلع زي ما أتفقنا وإذا رجعنا نجلس بالغرفة وننام وإذا جاو يبون يدخلون يشوفونا نايمين ويستحوون على وجهم ويطلعون
خليل : تفكيررررررررررر إجرامي ها موافقين
الكل : أوكيه
جلسوا الشباب في الصالة مسوين أنهم زعلانين وكل ما يمر أحد يضحك عليهم وأكثر شي البنات
لينة : السلام عليكم يا قلبي عليهم ليه أمبوزين كذا
حمدان : الي يقول هي مو عارفة ليه
لينة : ههههههههههههههه تستاهلون
خليل : أقول شباب شكله اليوم بيصير شي لوحدة من عماتي ولا وش رايكم
يعقوب : والله بقلبي نار أبي أطفيها وما فيه غير وحدة صارت كبش فدا
عمر : عمتي أقول لك بسرعة هربي تراهم منقهرين
لينة : والله ههههههههههههه
الشباب قاموا يقربون أشوي أشوي لللينة وهي حست أنا الأمر فيه أنه خليل مسك شعر لينة ويعقوب يلعب بوجها هي أنواع الصراخ لكن لا حياة لمن تنادي
عمر : حمدان عبدالرحمن كذا يسوون في عمتنا عليهم
حمدان + عبدالرحمن : فوقه
طبوا عبدالرحمن وعمر وحمدان في المعركة الي جد كانت قوية لأن فيها تخليص لينة من يد خليل ويعقوب الي يبيلهم عشرة على الأقل لكن الشباب كانوا بطوليين حمدان وعمر على خليل وعبدالرحمن ولينة على يعقوب بدا الضرب لينة تمشع شعر يعقوي وتعضه أحيانا وخليل ماسك عمر وحمدان يقلبهم كانهم بيتزا البنات يوم أسمعوا الضرب أطلعوا وجاوا يشوفون هالحرب
العنود: طالعي لينة مع أخوك
الجازي : النذلة خربت شعره
العنود : شكلك تبين تدخلين وياهم
الجازي : ودي بسأخوك معاهم
العنود : عندي فكرة
نورة : قولي بسرعة متحمسة
العنود : أنجيب جيك ماي وندفقه عليهم وكل وحدة تروح للي أقرب لها
الجازي :: خلاص
راحوا البنات وجابوا الماي العنود راحت لأخوها خليل والجازي لأخوها يعقوب صبوا الماي عليهم وهم ما يدرون فارتاعوا لكن هيهات هيهات من العقاب لأن لينة ويعقوب راحوا للجازي الي هربت وخليل للعنود وعمر راح يحضر الماي لهم ودا لخليل ماي و عطا لينة جيك واشباب ضحك على هالحال تطبعت كل من لينة والعنود والجازي وخليل ويعقوب وحمدلن وعمر بالماي وه جالسين في هاللعب طلع خالد مع الجوهرة وعبدالوهاب
خالد : وش صاير هنا ومنوين جا هالماي
لينة : طالع وش سووا فيني عيالك
قربت لينة جنب خالد الي ما يقدر على أخر العنقود
خالد : منو سوا فيك كذا
لينة : يعقوب والعنود وخليل والجازي
خالد : كل ذول عليك جد أنتي يتيمة
تتبيكة لينة عند أخوها لها حق
خالد : أجل قررنا أحنا والمجلس الأعلى العقوبات الأتية
1- الجازي والعنود ينظفون ويغسلون ملابس لينة تم .
2- خليل ويعقوب يلبون طلبات لينة من وإلى تم .
لينة : يحيى العدل يحيى العدل
راحت لأخوها تحبه في خده أنحرج خالد من أخته
خالد : عشان هذي البوسة تطلب لينة وين نطلع اليوم
لينة أطالع الكل وقول لهم : حميطة
وهم راحت حبت أخوها
خالد : بسك عاد الحين تجيك أم وليد وتكفخك لأنها حتغار
لينة: بنات تعالوا أهني جنبي
الجازي والعنود مستغربين
الجازي : أقول العنود شكلها صدقت
العنود : والله أجل حيلك فيها
قربوا ناحية لينة العنود أمسكت شعر لينة بس لينة قامت تنادي أخوها خالد جا خالد ووخرت العنود يدها
خالد : ها حبيبتي تبين شي
لينة : أي موبساعة قلت أطل الي أبي منهم
خالد : أي أمري
لينة : نبي نروح بعد العشاء للملاهي
أرتاحت الجازي والعنود وفرحوا للطلعة
خالد : خلاص نروح الملاهي مع أنا كنا نبي نروح للسوق وكرة للمسجد الأموي لكن سهالة عشان حبوبتي لينة
نورة : يبه مو زدتها أشوي
لينة : يمه على الغيرة حتى ما قال شي وعلى طول غارت
نورة : أي ما عمري سمعته يقول لي كذا
خالد : طالع هذي تكذب بعد
نورة : تقول بس من سنة لسنة
خالد : خلاص حتى أنتي حبيبتي
أستعدوا العوايل للطلعة وكلن أستعد طلعوا وسئلا أقرب تكسي يدليهم على ملاهي حلوة علمهم التكسي على ملاهي راحوا لها
شرا خالد 3 كوبونات تذاكر ووزعها على الشباب والصبايا أما الكبار فجلسوا في جلسات معدى للي ما يبون يلعبون فيها أستعراضات ومطعم وكل شيء للرومانسية
عبدالوهاب : ها مها بتلعبين ولا لا
مها : والله أبي العب بس مستحية
عبدالوهاب : ما عليك منأحد يمكن أن شافوك يتحمسون وأسيل لازم نلعبها
مها : على قولك خلنا نرجع أيام الطفولة
عبدالوهاب : أنا لازلت طفل عند حبيبتي
مها : بدينا بالمغازل
عبدالوهاب : ومتى أنتهينا أحنا عشان نبدا من جديد بغازلك لين أزهق منك وخليك
مها : لا ومتى عشان أستعد لهذا الجلل
عبدالوهاب : ما راح تلحقين لأني أن رحت عنك ما تقدرينم ترديني يعني
مها : إن كان الي بتقوله هو النهاية لا تقول أرجوك خلنا نستمتع بأيامنا ونعيش يومنا قبل ما نفكر ببكرة وخلني أستانس قبل لا يعبني هالصغير أو الصغيرة
عبدالوهاب : أجل يله
العبوا لأولاد لوحدهم والبنات لوحدهم مع عبدالوهاب
خليل : شباب خلونا نلعب هذي شكلها تخوف
عمر : أقول كلام الليل يغيره النهار توك تقول بزران
خليل : زي ما قلت كلان الليل يغيره النهار
راحوا الشباب للعبة الشواية
حمدان : أنا مو راكبها
عمر : ليه ما تخوف
حمدان : كل هذا ولا تخوف لا ببى روح أنت
ركبوا لشباب إلا حمدان جلسوا يصارخون في اللعبة من الوناسة وهم جالسين كذا جات حرمة لحمدان تشوفه جالس يضحك عليهم وهو ما يلعب
الحرمة : شووو خيو ليه ما ابتلعب
حمدان انحرج وما يدري شيقول لكنه في الأخير قال
حمدان : لعبت هاللعبة وما تخوف أبي لعبة تخوف أكثر
الحرمة : كويس عندي لك لعبة يحبها ألبك بس خلي أخواتك يخلصوا . جاوا البنات جنب حمدان يوم شافوه يكلم الحرمة
نورة : بدينا بالتشبيك
حمدان : أقول أي تشبيك أي خرابيط تورطت أنا
نورة : كيف
حمدان : قالت لي ليه ما تلعي قلت لها أن هاللعبة ما تخوف وأبي لعبة تخوف أكثر وقالت أنها بتوريني لعبة أكثر خوف
نورة : تستاهل بس تقدر تطلع من السالفة وانحاش من هنا
حمدان : افا يا ذا العلم أنا ولد مزنة وقدها
نورة : نشوف
راحت نورة تعلم البنات وجلسوا يضحكون بس عبدالرحمن لمح نورة وهي تكلم حمدان وحس بجمر في صدره
عبدالرحمن : ليه تكلمه ذي لازم أعرف
نورة: بنات وين الكاميرا خلونا نصور حمدان
خلصت اللعبة وجاوالأولاد والبنات جنبهم والحرمة معاهم
خليل : السلام عليكم
الحرمة : وعليكم السلام كيف اللعبة
خليل : والله حلوة بس نبي وحدة أكثر حماس
الحرمة : أنا عم أشتغل هني وأسمي رغدة وحصير لكم دليل في القرية
خليل : أوكيه بس حتخذين أجر كل هذا
رغدة : ولو أنتوا في بلادنا وهذا جزء من عملي
خليل : خلاص يله نسير
راح الكل مع رغدة الي ودتهم للعبة مو تخوف الا تموت من الرعب
حمدان : أنا مو راكب
رغدة : ليه هذي منم أخوف الألعاب هوني
نورة : لا بيركب بس يبي يلعب عليك
أتجهوا للعبة كلهم الا الجازي ورغدة الجازي كانت ميتة من القهر كيف يكلمها خليل كذا من دون أحم ولا دستور أقصد رغدة بس الجازي توعدت بخليل خير
حمدان كان خايف والي حوله كلهم يخوفونه كان يسمع صوت المحركات ويغمض عينه
خليل : ههههههههههه طالعوا حمدان خايف
ريم : أخوي لا تخاف
حمدان : أقول قولوا له يوقف اللعبة بنزل
نورة : رغدة بتقول أنك جبان
حمدان : لا خلوه يمشي
الكل : هههههههههههههههههههه
بدت اللعبة وحمدان يصارخ الكل جد خايف اللعبة كانت تخوف
لينة : حمدان تشهد
حمدان : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
ريم : أخوي مع السلامة لا تنساني
حمدان : ابي أمي أبي أبوي أبي خدامتنا أي احد خلاص
عمر : وش وصيتك قولها
حمدان : أوصيك بأختي وأمي
ريم : أستغربت من كلام أخوها كيف يقول كذا بس أستانست
عمر : أبشر في العين بحطهم وبسكر عليهم عجل مووت بسرعة
حمدان : أجل جالس في حلجك رفيق سرع زيادة أبي أقوا شي
الهندي أستانس وزاد من سرعة اللعبة
حمدان : لا لالالالالا خلاص أتوب
خليل : لا خلاص
الجازي جالسة تصور مستانسة إلا رغدة تكلمها
رغدة : وش أسم الحليوة الي هناك
جلست أتاشر على خليل
الجازي أشوي وبتفقد أعصابها
الجازي : أسموا روميوا
رغدة : يخزي العين ما أحلاه شو حلو
الجازي : أعجبك
رغدة : الزنمة حلو كتيرررر نسيت أسألك شو أسمك
الجازي : جوليييت
رغدة : شو حلو أسمك بس أنتي ألتي لي أسموا روميو وأنتي جولييت يعني أنتو بتحبوا بعض
الجازي : هايدا الحلو يصير خطيبي
رغدة : أسفة حبيبتي زين أولتي لي قبل لا أسوي شي أندم عليه
الجازي : لا حبيبتي خذيه كله
رغدة : عن جد بتحكي شكرا إليك
الجازي خلاص ما تقدر تستحمل : أقول فارجي عن وجهي لا أمشع شعرك هالكشة
أنحاشت رغدة عن الجز مع أنها مو فاهمة شي لكن تعابير الجازي مبين عليها أنها غضبانة
خلصت اللعبة ونزل الكل وأولهم حمدان الي مستعدة له الجازي بمقابلة صحفية لكنه بس طلع طلع الي في بطنه كله والجازي تصوره والكل ما قدر يطالع ويعقوب كملها بعد يوم شاف حمدان طلع الي في بطنه راح خليل صوب رغدة يشكرها على هاللعبة
خليل : مشكوررر على هاللعبة والله حلوة بس شكلي خلاص بمشي من هنا لأني زعلت المدام
خليل : أي مدام
رغدة : الي هناك معاها الكاميرا
خليل : وكيف عرفتي
رغدة قالت القصة لخليل الي ما قدريكتم الضحكة
خليل : هههههههههههههههه ما أقدر خلاص هههههههههههه
أقول رغدة لا تمشين أبيك تجلسين معانا لين ما نروح
الجازي جالسة أطالع منقهرة من خليل ورغدة
يعقوب : أشفيك
خليل : وخر عني لا تمليني لا بس طلعت متزوج وفيه ناس تغار علي
الجازي والبنات يسمعوون ويضحكون
العنود : شالسالفة
الجازي: ما فيه شي بس رغدة مخططة على اخوك
العنود : يا حليلة مرت أخوي من سوريا بعد
الجازي : حتى أنتي تعالي أجل
جلست الجازي تضرب العنود والكل يضحك إلا خليل
خليل : من جدها هذي تحبني يا حليلي في أحد يحبني وش أسوي الحين خلني أماطل مع رغدة عشان الجازي تنقهر بعد
كملوا لعب وخليل لازال مع رغدة ضحك وسوالف والجازي تحترق من الداخل بس مبين عليها هادية لكن من الداخل زي ما قلنا نا رمسعورة عني أنا أحب الي كذا بس لا ينفجر البركان بس خليل كان يبيه ينفجر عشان يقدر يسوي شي
أسيل : بابا أبي ألعب باربي
عبدالوهاب : يا عيون بابا وينها
أسيل : هناك
راح عبدالوهاب مع الكل عشان أسيل الي كانت مستانسة وفرحانة كثير
خليل : شباب مين فيه قوة نبي نلعب لعبة الثور
يعقوب +عمر + عبدالرحمن : كلنا فينا قوة
راح الكل والبنات وياهم
خليل : أنا الي بركب أول بس الي يفوز أول هو شيخ الشباب
عمر : خلاص تم
ركب خليل وجلس يلعب ولازال ماسك صح بس العامل زاد أشوي من القوة في اللف وطاح خليل الكل كان يضحك وبزود الجازي الي ماسكة التصوير
الجازي : الحمدلله طاح صفقوا له
وصوتها كله بالكاميرا ركب عمر وهم ما طول كثير ويعقوب وصل لأخر مرحلة بس طاح في الأخير
عبدالرحمن : قلنا لكم من زمان خلو الخيل لخيالها
يعقوب : هذاك في الخيل الحقيقية بس الحين أتحداك
عبدالرحمن : خلاص تم
ركب عبدالرحمن والكل يترغب طيحته لكنه بالفعل طاح على لقب شيخ الشباب وطيح وجيههم ونورة متشققه من الفرح لأن شيخ الشباب صار لعبدالرحمن
راحوا البنات صوب عبدالرحمن يباركون له
الجازي : مبروك يا ولد عمي
عبدالرحمن : الله يبارك فيك
جاو الشباب جنب عبدالرحمن
عبدالرحمن : هلا بالوصايف لي
الجازي : ما عليك منهم ما حد قدك حتى الي قراب منك ما وصلوا مواصيلك
خليل يسمع ومنقهر صدق القوة أهم شي
خليل : طالع على أخوه
الجازي +العنود : هههههههههههههههههه الي ما قدر يصمل لو جولة ههههههههههههههههههههه
خليل أنحرج كثير
عبدالرحمن : خلاص يا أخوي رح لرغدة وأحنا بنروح نلعب سيارات
راحوا الشباب للسيارات وتأمروا على عبدالرحمن
لعبوا السيارات وكلن يصقع بعبدالرحمن
عبدالرحمن : يا عيال الذين كلكم علي بس أوريكم
خليل : أفا يا شيخ الشباب ما تقدر علينا
جد وين الكثرة تغلب الشجاعة خلصوا لعب وتعبوا من كثرة اللعب وراحو للشياب الي جالسين بجوا رومانسي والجوهرة تقص لهم قصص الأول ويوم جاوا عندهم طلبوا الأكل وتعشوا وبعدها راحوا للشقق
خليل : خلاص شباب أول ما نوصل على طول نرقى فوق ونوم في غرفة البنات
يعقوب : خلاص بس أبسرعة
وصلوا البيت وعلى طول الشباب رقوا االشقة وناموا جات العنود لغرفتهم وفتحت النور لقت الشباب نايمين وحاطين شناطهم برا راحت لجازي الي توها راقية
العنود : تعالي شوفي المصيبة الي أحنا فيها
الجازي : وش بلاك
العنود : الشباب كلهم بغرفتنا نايمين وقاطين أغراضنا برا
الجازي : لا هزلت بروح لبوي أقول له
راحت الجازي لبوها الي ما عطاها وجه ورجعت للعنود مالبنات حولها ونفس الفكرة هم راحوا بس ما حد عطاهم وجه
لينة : أقول صدق المثل (الشاطر مين يضحك في النهاية )خلونا نروح لغرفة الجوهرة ونام معاها
العنود : الجوهرة تحب تنام والليت (النور) أمبطل
الجازي : لا أنا ما أقدر أنام كذا
نورة : أقول بلا عيارة يله خلونا ننام أنا تعبانة حيل
راحو لغرفة الجوهرة وناموا بس بعد معانة لأن النور شغال والجوهرة سوالف مع أم رامي
أذن الفجر والكل قام يصلي ثم أرجعوا ينامون لأن مافيهم حيل بس الكبار جلسوا يفطرون وجلسوا بعدها سوالف مع الجوهرة و أم رامي تسولف لهم عن سوريا
صحا الكل 11قبل الظهر طبعا والشباب جالسين أطنازة على البنات الي كل وحدة منقهرة من الي صار
لينة : أنتوا ما تستحون على وجيهكم كيف تقطون أغراضنا برا
الشباب مو معطينها وجه وجالسين سوالف والي يلعب بالوت ولينة انقهرت زود لكنها فكرت بخطة ترد لهم أعتبارهم وراحت للبنات
لينة : بنات تعالوا لازم نرد للشباب الصاع صاعيين
نورة : وشلون
لينة : نبي خطة ترد لنا حقنا يله كل وحد تفكر لوحدها خنسوي عصف ذهني وبعد دقيقتين نستقبل الأفكار
جلسول يفكرون لين ما خلصت الدقيقتين
لينة : يله عطوني أفكاركم
العنود : أما عني فعندي خطة مو ترد لنا حقنا ال ا هم يترجونا نسامحهم
لينة : قولي شوقتينا
العنود : أنسوي أحنا الغداء اليوم ونطلب من أبهاتنا أنا يودونا السوق واشباب طبعا مو رايحين معانا لذا حيجلسوون ياكلون بالبيت واحنا نتغدى برا وهم بعد جوعانين لأنهم ما أفطروا عشان كذا حياكلون بسرعة والأكل مليان فلفل من الي يحبه قلبكم وملح وحيجون يبون يشربون أي شيء بس أحنا لازم نخبي كل المشروبات والماي عشان يتأدبون
نورة : وكيف بيطلبون السماح
العنود :: لينة تروح لهم وتطلب منهم إخلاء الغرفة بسرعة وبعدها يطلبون السماح ونعطيهم الماي
لينة :/أيا المجرمة بس لازم نجلس هنا ونقول حق عمامي عن الي سووه فينا أمس عشان يساعدونا
لينه : خلاص أنا بقول لهم
خبوا البنات المشروبات كلها ولينة كلمت أخوانها ووافقوا ومتحمسين بعد عشان الضحك الي بيصير وطبخوا البنات الغدا الي ما بقى فلفل الا حطوه مع الملح . وضع الغدا للشباب الي فرحانين يفكرون ان البنات يبون يقردنونهم عشان يعطونهم الغرفة لكن ما يرفون أنها مؤامرة ضدهم الكل جالس يراقبهم حريم ورجال والبنات والجازي جالسة تصور بس الشباب مو حاسين
خليل : الله الله وشش هذا
عمر : مطافي مطافي
يعقوب : شباب ماي ماي أبي ماي
حمدان : جهنم الحمرا هنا أحححححححححححححح
البنات ضحك على الشباب والرجال والحريم كذلك ضحك راحوا الشباب للمطبخ يبون ماي وهم صراهخ من الحرارة لكن ما لقوا شي جلسوا يدورون لكن مافيه ماي ولا أي شراب
لينة : شباب تبون ماي
االكل : أرجوك عطينا ماي حار
لينة : أول شي تنفذون شروطنا
خليل /: طلبي أي شي بس جيبي ماي
لينة ": 1- شيلوا أغراضكم من غرفتنا
3- سكروها وعطوني المفتاح
4- أعتذروا للبنات على الي سويتوه
خليل : صار بس جيبي ماي خلينا نشرب
لينة : غيرك كان أشطر أول نفذوا الشروط
راحوا الشباب يشيلون أغراضهم والكل يحك من فعلهم وبعدها قفلوا الغرفة وجاوا يطلبون المسامحة
البنات : لينة خلاص قبلنا أعتذارهم
لينة : جيبوا الماي لهم
جابوا الماي ويوم كلن خفت منه الحرارة يبي ينتقم لروحه لكن الرجال منعوهم والبنات ضحك عليهم وكذا أنتقمو لروحهم والشباب ما ردهم إلا للصالة ينامون فيها
مرت الأيام حلوة في دمشق وبعدها ساروا للاذقيثة الي هي منطقة بحرية جميلة والعوايل أسكنوا في شاليهين النساء لوحدهم والرجال لوحدهم وعند افجر أول يوم جلس خليل الحاله قرب البحر يتأمله وهو جالس كذا شاف فيه وحدة بعيدة جالسة لوحدها بعدها عرف أنها الجازي قرب جنبها بعد تردد كبير منه لكنه في الأخير راح لها
خليل : الجازي
الجازي : نعم
خليل : السلام عليكم
الجازي : وعليكم السلام
خليل : كيف حالك وكيف البحر
الجازي : الحمدلله بخير والبحر مليان أسرار ما نعرفها لكنه جميل بالظاهر
خليل : صدقتي ليه ما نمتي
الجازي : حبيت أشوف شروق الشمس حلو منظرها عند الشروق
خليل في خاطره يغير مجال الحديث لكن ما يقدر لكنه لا حظ جنبها محفور شي بالرمل قلب داخل فيه سهم وفيه حرف كي وجي بالأنجليزي عرف أنهالجازي وهو بس حب يطفل أشوي
خليل : الجازي ما عرفت أنك تحبين ترسمين
الجازي : ليه
خليل : الرسمة الي بالرمل حلوة كثير
الجازي : مو أنا الي كاتبتها وليه تسأل
خاب ظن خليل كان يفكر أنها هي الي سوتها وأنه هو المقصود
خليل : كنت أظن أن حرف الكي هو أنا وأنتي الجي لكن طلع مو أنتي الي كتبتيها
الجازي أنحرجت يوم عرفت قصد خليل شو تقول له الحين
الجازي : اسمك مو حرفك بس محفور قي قلبي
خليل أستجن فرحان قام يرقص في البحر
الجازي : أشفيك أنت
خليل : أرجوك الجازي عديها
توقيع ورده بيضاء
:
ورده بيضاء
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات ورده بيضاء