وأنا أشاهد هذه الصورة لم أتمالك نفسي من البكاء , وتذكرت هذا الرجل العظيم الذي كنا نشعر في معاملته معاملة الأب الحاني على جميع أبناء البلد , آه يا أبا حكيم كم نفتقد أبوتك الحانيه وابتسامتك المشرقة الصافية التي تعكس صفاء روحك وقلبك , وكم افتقدنا خدمتك لمجتمعك فلم تتوانى طيلة حياتك عن خدمة هذا البلد بلا كلل ولاملل , فرحمك الله تعالى وحشرك مع محمد وآل محمد بجاه محمد وآل محمد والفاتحة هي أقل هدية نقدمها لروحك الطاهره مع الصلاة على محمد وآل محمد.