الأخ يقول
نشاهد في بيوتنا
والتعميم لغة الجهل ..
الأمر لا يخلو من أمرين :
أما الأخ أصبح رجل الهيئة بمروره ذهابا وإيابا على (البيوت) ليشاهد كما يقول وأما أنه أصبح رادارا من طراز حديث ليكشف (الظاهرة الغريبة) كما يدعي من وحهة نظرة وإن كان صادقا فكم النسبة المئوية ؟
3% أو 4% أوحتى 10% فلا تستحق اتهام أكثر من نصف المجتمع يا صديقي
وهناك ظواهر أخطر وأعمق لم يتطرق لها الأخ العزيز وعلى قولة المثل الصيني :
(العظماء تهتم بالأمور الكبيرة والبسطاء تهتم بالأمور الصغيرة)
عذرا ! ولكن من كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجر !
كان بالأمكان تجاهل الرد على هذه الترهات ولكن من أجل (الدفاع عن حقوق الانسان)
عن الأخوات المؤمنات الباسلات الطيبات الشريفات الكريمات التائبات الثيبات الصالحات الماجدات الأميرات الحسناوات الخائفات من الله سبحانه وتعالى.