اذا كان يعلم بانه اذا نام لن يتمكن من الجلوس للصلاة فليكلف شخص لايقاظه اويستخدم الساعة المنبهة او نحوها لهذا الغرض , وإن لم يمكنه ذلك لم يأثم بالنوم الا اذا عد تسامحا وتهاونا بالصلاة عرفا.
واما تأخير الصلاة عن وقت فضيلتيها فلا ينبغي الا لعذر .
المصدر : الفقه للمغتربين , بتصرف للتوضيح
وفقكم الله