كم تمنيت ان تكوني الرفيق
ولكنه القدر فله طريق
ولا لكل امنية من تحقيق
ولا للاحلام في واقعنا وفيق
ولاتمسك بكل تفصيلا دقيق
واعود به لعالم الخيالات واذرف عليه الدمع والاهات
فالفرح ليس باخر كل الحكايات
ولكني اصبحت كالغارق
في بحور عشقا راكده
اعيش وانا للوعي فاقد
احيا وانا عن الحياة غائب
ففراقك عني .........
كضياع الروح مني.....
ولكنه الفراق .......
دوما يطيح بالعشاق...
وغلبنا القدر...........
وحكم علينا بالاحتراق..
فكتب القدر............
حكما بالفراق..........
مما راق لي