الأخ العزيز باقر
س_. تطرقت في تقديمك للشيخ الأكرف في حسينية السبطين بالبلد قبل حضوره للحسينية بأن حمزة الصغير يمثل نوعا في اللطم الذي يعتبر في القمة ممثلا فيه العاطفة والمصيبة وهذه المدرسة تميزت عن غيرها في تلك الحقبة التاريخية التي مر بها اللطم والعزاء أما الشيخ حسين مثل الجديد والتحول في العزاء فما الذي تقصده من ذلك ؟
س -من يستمع لك أو يقرأ ماكتبت يجد أنك تتكلم في العقيدة تارة وتتكلم في التاريخ تارة اخرى وتتكلم في الفكر، بل وفي السياسة.
فلماذا لا تحدد نوع الاتجاه اللي تخوضه؟ اي بمعنى اصح لماذا تعمل في كل تلك الحقول ولا تتخصص في أحدها مثلاً؟